عصر البطالمه
بطليموس الأول
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
ملف:Ptolemy i bm.jpg
تمثال لبطليموس سوتر، بالمتحف البريطاني، بلندن
بطليموس الأول سوتر، أو المنقذ (367 ق.م.-283 ق.م.) (باليونانية: Πτολεμαίος Σωτήρ) أول ملوك الفراعنة البطالمة ومؤسس الأسرة البطلمية بالإسكندرية واحد من جنرالات الاسكندر الأكبر و فرعون مصر . تولى حكم مصر بعد وفاة الاسكندر الأكبر وتقسيم الامبروطرية و فعل كما فعل الاسكندر من ولاء وايمان بمقدسات المصرين فنصب فرعونا واحبه المصرين.
الأسرة البطلمية
حكام مصر من البطالمة
بطليموس الأول.
بطليموس الثاني.
بطليموس الثالث.
بطليموس الرابع.
بطليموس الخامس.
كليوباترا الأولي.
بطليموس السادس.
بطليموس السابع + كليوباترا الثانية.
بطليموس الثامن.
بطليموس التاسع.
بطليموس العاشر.
بطليموس الحادي عشر.
بطليموس الثاني عشر.
بطليموس الثالث عشر+ كليوباترا السابعة.
بطليموس الرابع عشر + كليوباترا السابعة.
كليوباترا السابعة.
بطليموس الخامس عشر (قيصرون).
عرض • نقاش • تعديل
محتويات[إخفاء]
1 من الناحية العسكرية
2 من الناحية الأقتصادية
3 من الناحية الثقافية
4 من الناحية الدينية
//
[عدل] من الناحية العسكرية
أستطاع أن يقتحم فلسطين كما اهتم ببناء الدولة فبدأ بأنشاء اسطول ضخم لحماية مصر من الأخطار . وبدأت في عهده عودة مصر كقوة عظمى في العالم
[عدل] من الناحية الأقتصادية
قام بأنشاء مزارع جديدة وجعل الزراعة تكون أكثر من مرة في العام الواحد وادخل حيوانات جديدة مثل الجمال والخنازير لوجود عدد كبير من اليونانيين في مصر (حيث كان المصريون القدماء يعتبرونه حيوانا قذر لا يجوز اكل لحمه) كما اعتنى بأنشاء مناحل كثيرة لتصدير عسله إلى الصين كما عمل على الأهتمام بالصناعة وبخاصة صناعة الكتان و عمل على ترويج التجارة وقام بأنشاء أول عملة معدنية في التاريخ
[عدل] من الناحية الثقافية
قام بأنشاء جامعة الأسكندرية القديمة والذى تخرج منها علماء كثيرون مثل اقليدس و بطليموس و مانيتون إلى جانب النظريات المهمة مثل دوران الأرض حول الشمس وطول قطر الأرض.
[عدل] من الناحية الدينية
اعترف بالالهة المصرية و قام بضم ايزيس للالهة الاغريقية . واحترم عادات وتقاليد المصريون حتى اصبح منهم و احبه المصرين واحترموه لذالك كما فعلوا مع سابقة الاسكندر الأكبر
سبقه:الإسكندر الأكبر
فرعونالأسرة البطلمية بمصر305 ق.م.-283 ق.م.
لحقه:بطليموس الثاني
لا سبيل للوصول الا باتباع الرسول
السبت، 25 أبريل 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق